من سمات الذكاء الروحي حب الطبيعة و احترام الطبيعة و الطريقة التي ابدعت بها ، حاول بعد كل هذا تصور كل ذرات و الكون و ماهي العلاقة الروحية بيننا وبينها و لا ننسى ان كل انسان بحد ذاته معجزة في هذا الفضاء الفسيح , يجب أن نفكر كم الافكار التي راودتنا مدى حياتنا
[ لتحميل الكتاب أو قراءته من هنا ]
" إن كثير من الناس لا يعرف حقيقة قدراته اللامحدودة التي وهبها الله عز وجل له : فيضيع وقته ، بل حياته ونفسه ، رخيصة .. "
" إن بداخل كل فرد من البشر كنزا من القدرات التي وضعها الله عز وجل بداخلنا .."
قسّم د. إبراهيم الفقي الكتاب إلى قسمين :
الجزء الأول : أيقظ قدراتك..
وفيه تكتشف قدراتك اللامحدودة التي وهبها الله سبحانه وتعالى لك ، وتعرف أنك أكبر وأقوى من أي تحدٍّ من تحديات هذه الحياة.
الجزء الثاني : اصنع مستقبلك ..وهو يركز على كيفية استخدام هذه القدرات الرائعة ، لكي تحقق أهدافك وتبني مستقبلا رائعا .
[ لتحميل الكتاب من هنا ]
الوقت هو أغلى ما نملك و أعظم ما يمكن استثماره ، هو حياتك و دنياك ، هو حاضرك و مستقبلك ، تضييعه يعني أنك ضيعت حياتك ، و فرطت في أحلامك و أمانيك.
فالوقت هو الحياة و من ضيعه فقد ضيع حياته ، ولمن العجب أن نرى أناسا يستهونون بأوقاتهم و يضيعونها سدى فتمر أعمارهم و يتركون دنياهم بدون أثر
يوجه الكتاب اليك عدة مجموعات من الاسئلة عن صفاتك ومشاعرك وردود افعالك المتوقعة في المواقف المختلفة ليمكنك بعدها من اكتشاف جوانب شخصيتك التي ربما لا تعرفها.
ربما يسأل البعض (كما سألت أنا سابقاً) :وما فائدة التنقيب عن ملامح الشخصية بداخلي والجواب ان ذلك شيئ هام جدا كي تعرف نقاط قوتك ونقاط ضعفك وبالتالي يضع الكتاب يديك علي عيوبك لتقوم بدورك بضبطها أو التخلص منها ان امكن ذلك كما يمكنك من تفسير اسباب تصرفاتك السابقة بناءً علي ما اكتشفته عن نفسك.
احضر قلمك ودفترك وابدأ البحث عن شخصيتك الخاصة :)
رحمك الله يا دكتورابراهيم الفقي.
[ لقراءة الكتاب وتحميله ]
ولكي تصل لى ذلك لابد من الإهتمام
بالكيفية الناجمة للتحفيز ، وذلك عن طريق اتباع أفضل السبل وأسرعها ،
وأكثرها جدوى لتحقيق ذلك ، ومن المفيد أن يتم التركيز على الأساليب
التحفيزية التي تؤدي إلى إيجاد نوع من الديمومة في الإنتاج والفعالية
والتحفيز لا يقتصر فقط على وسائل الدعم
وتعزيز الإيجابية فحسب ، بل يتعداها إلى وسائل التحفيز السلبية ، بما في
ذلك العقوبات التأديبية التي يتم فرضها ، ويعتمد إختيار نوع المحفز على
الشخصية التي يتمتع بها الشخص المراد تحفيزه وبذلك فإن التحفيز يتسم بطابع
النسبية ، بحيث يختلف من شخص لآخر ، ومن مكان لآخر
1- الدوافع : الرغبة المشتعلة لتحقيق الأهداف .. سر النجاح هو الرغبة المشتعلة .
الدوافع الداخلية هي السبب في أن يقوم
الشخص العادي بعمل أشياء أعلى من المستوى العادي و يصل إلى نتائج عظيمة ...
أما الدوافع الخارجية التي مصدرها الأخرين و التي تتلاشى بسرعة .
2- الطاقة : الصحة هي وقود الحياة
الرياضة - التنفس - الغذاء المتوازن - شرب الماء - الطاقة العاطفية - التأمل
3- المهارة : زيادة المعارف بالقراءة و التنثقيف الذاتي سيزيد من خبراتك و مهاراتك .
4- التصور : الأحلام هامة جداً و الخيال بداية كل شيء. ما يمنعك من تحقيها الأخرون و انت نفسك .
"المكان الوحيد الذي تصبح فيه أحلامك مستحيلة هو داخل أفكارك أنت شخصياً "
5- الفعل : " المعرفة وحدها لا تكفي , لا بد أن يصاحبها التطبيق .. و الاستعداد وحده لا يكفي فلا بد من العمل " جوته
العقبات التي توجه الفعل :
الخوف : من الفشل و من عدم التقبل و من المجهول و من النجاح !!
المماطلة : القرار السليم يأتي من الخبرة التي تأتي من القرارات السيئة .
6- التوقع : إذا لم تتوقع النجاح فستفشل .
" ما أنت عليه اليوم هو نتيجة كل أفكارك "
ركز طاقتك على النتائج الايجابية التي ستحصل عليها و تفائلوا بالخير تجدوه .
7- الالتزام : يجب عليك أن تملك القدر الكافي من الالتزاام لمواجهة العواقب و الموانع و إلا ستفشل !
8- المرونة : وضع الخطط الاحتياطية
9 - الصبر : الذي يمكنه إتقان الصبر يمكنه إتقان أي شيء آخر
10 - الانضباط : هو الالتزام لتحسين الدخل و الصحة و الحياة . هو التحكم بالذات
[ لقراءة الكتاب وتحميله من هنا ]
كتاب استمتع بحياتك للدكتور "محمد عبد الرحمن العريفى" حصيله بحوث ودورات وذكريات اكثر من عشرين سنه ومن اكثر الكتب مبيعا .
يروي الكاتب "محمد العريفي في 232 صفحة
تجربته الشخصية عندما كان بسن السادسة عشرة من عمره لما وقع في يديه كتاب "
فن التعامل مع الناس " لمؤلفه "ديل كارنيجي" وامتدت لعشرين سنة لاحقة
استخدم المؤلف نفس أسلوب كارنيجي بسوق القاعدة وذكر تحتها أمثلة ووقائع
لرجال تميزوا من قومه . ولكن هذه المرة كانت الأمثلة لسيد ولد آدم الرسول
الكريم وأصحابه الميامين سلام الله عليهم أجمعين ومجموعة من الأحداث
الشخصية التي مر بها المؤلف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق